هل انت مقبل على الزواج؟
لا داعي لاضاعة وقتك
أخبرنا بما تريد ووفر جهدك ووقتك
على طريق تجسيد جاذبية معبودة الجماهير الحقيقية وسحر شخصيتها وجمالها دائم التألق، لا تتوقف دار بولغري عن التعبير عن تكريمها لمجموعتها الأبرز والأكثر تميزاً – مجموعة جواهر "ديفاز دريم Diva’s Dream"– بإطلاق تفسيرات وتصورات دائمة التجدد والتطور والتي تجد ما يثريها في قدرات الدار الإبداعية واللمسات المفعمة بالإثارة الحسية. وبوحي من فسيفساء روما العريقة وفي دلالة جديدة تضاف لتراث بولغري، أعادت الدار تفسير قفل الجواهر الشبيه بالمروحة المتموجة بشكل أفعواني بصورة مشبك حصري لا نظير له ليضيف عنصراً مميزاً للحقائب المصممة للأنثى المثيرة الرائعة الجمال الواثقة من نفسها.
وهنا تبرز حقيبة ديفاز دريم الجديدة العملية والأنيقة التي تحمل على الكتف في تطابق تام مع ذوق العصربعد أن ازدانت بأداة إغلاق متميزة شبيهة بالمروحة وقابلة للطي من المينا ذي الدرجة اللونية التي تتناغم مع لون الحقيبة، فيما يضفي الحزام الجلدي ذو الحلقات على الحقيبة لمسة شخصية يلتقي فيها "التقليدي" المحافظ مع "الجرئ" المتطور.
وفي توافق مثالي مع أفكار بولغري وأساليبها المبتكرة من حيث المهارة الحرفية، تكشف حقيبة ديفا المبطنة Quilted Diva السوداء اللون، المصنعة من جلد النابا nappa الناعم، تكشف عن وجهها الأكثر جرأة. فهي حين تزهو بثلاث طبقات من الجلد الفائق الجودة والقيمة وتزدان بمسامير معدنية متعددة الأوجه من البلادينيوم، فهي إنما تعبر عن نزعة حضرية عصرية إلى أقصى حد.
تتوفر هذه الحقيبة بحجمين اثنين وبثلاثة ألوان: الأسود، وبلون العقيق الأبيض، والتورمالين البراق.
وعلى نحو مماثل، تعرض بولغري حقيبة ديفا بايثون المرقطة Diva Mottled Python بتصميها المترف المذهل؛ والتي تتعامل الدار مع كل منها بشكل مختلف، ويتم صقلها يدوياً باستخدام حجر العقيق بقصد إبراز ليس فقط مادة الجلد الطبيعية بأبهى صورها، بل وكذلك تأثيرات الظل والنور غير المسبوقة التي يحدثها.
وبنماذجها التي يأتي كل منها بلونين، كالأسود والفضي، والبرونزي (الأثري) والأبيض بلو ن العقيق، والزمردي والذهبي، والتورمالين البراق والأسود، فإن هذه "النسخة" الجديدة من حقيبة ديفا بايثون المرقطة تمثل حصيلة أرفع أنماط الاتقان والبراعة الحرفية التي تمنح الحقيبة مظهرها النهائي الصقيل الثري، بل هو يزداد روعة برقاقة معدنية تُلصق عليها يدوياً بدقة متناهية.
أنموذج مثالي يصلح لأية مناسبة كانت، ابتداءً من شروق الشمس حتى هبوط الليل.