أفضل مصورات زواجات جدة

ريم بجبع​

ولدت ريم بجبع​ في بلدة صغيرة على الساحل الغربي للمملكة العربية السعودية، ولكن لم تقضي طفولتها هناك، بل انتقلت عائلتها كثيراً حول العالم بشكل كبير؛ ولكن أغلبها كان بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة. إن هذا التعرّف على الثقافات المختلفة والناس لعب فيما بعد دوراً كبيراً في إلهامها لتصبح الفنانة الموهوبة التي هي عليها اليوم.

عندما كانت ريم تبلغ من العمر تسعة عشر عامًا، أدركت أن الفن كان شغفها. في سن ال 25 كانت تحضر معرضاً في بلدتها يضم بعض الفنانين المحليين، عندما أصبحت مفتونة بعمل فنان معين. عمله نقل ابداعها إلى مستوى آخر، علمت حينها أن التصوير الفوتوغرافي هو شغفها. لذلك، بعد أن اكتش هدف حياتها الجديد توجهت برفقة كاميرا الخاصة بها برحلة إلى لندن. بعد عامين أصبحت ريم واحدة من المصورات الأكثر شهرة في المملكة. لا يمكن وصف عملها إلا بأنه رومانسي، خالد ومفعم بالأحاسيس - صور ريم تعبر عن ثقة هادئة وثابتة مع نضج يتجاوز عمرها.

في سن السابعة والعشرين، قررت ريم التركيز على تصوير حفلات الزفاف والأزياء إلى جانب المناظر الطبيعية التي تأخذها من هذا العالم إلى أبعد من ذلك. تختص المصورة السعودية بالتقاط صور ثمينة وذكريات لما يحصل وراء الكواليس في الأفراح. تسمح صور بجبع للعرائس بالاستمتاع بأدق التفاصيل التي لم يتمكّن من ملاحظتها لانشغالهن بالشؤون الكبرى خلال عقد القران. إن هذه الذكريات واللحظات الجميلة هي التي تجذب الزبائن إليها.

تسنيم السلطان

ولدت تسنيم السلطان في الولايات المتحدة وترعرعت بين المملكة المتحدة والسعودية حيث تقيم حاليًا، وهي مصورة استثنائية وراوية قصص ومسافرة عالمية. مع وجود عين وكاميرا فضولية في متناول اليد، فإنها تقدم لقطات حميمة وفريدة من نوعها من الحياة اليومية، وتروي قصصهم من قلبها بينما تسعى جاهدة لإضفاء الطابع الإنساني عليها. يركز عملها إلى حد كبير على توثيق القضايا الاجتماعية والمواضيع المستندة إلى الحقوق في المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج العربي من خلال عدسة تتحدى المفاهيم النمطية للشرق الأوسط وتصور المنطقة والأشخاص الذين لا يتوافقون مع التوقعات.

تغطّي تسنيم، قصصًا في الأساس لصحيفة "نيويورك تايمز" و"ناشيونال جيوغرافيك"، التطورات الحديثة في المملكة العربية السعودية والمنطقة. قامت بتغطية قصص في المملكة العربية السعودية لكل من مجلة فوغ إيطاليا وفانيتي فير إيطاليا. 

لدى تسنيم السلطان أيضًا شركة تصوير شخصية حيث تقوم بتصوير حفلات الزفاف السعودية، في عام 2016 قامت ناشيونال جيوغرافيك بتصوير حفل زفافها، حيث ذكرت أنها التقطت أكثر من 120 حفل زفاف في جميع أنحاء العالم في أبريل 2016، تم اختيار تسنيم من قبل المجلة البريطانية للتصوير كأحد المصورين ال 16 الذين تمت متابعتهم في عام 2016، وتم اختيارهم لاحقًا من قبل PDN كأحد المصورين الثلاثين الذين تمت متابعتهم في عام 2017. قامت مؤخرًا بتوسيع تصويرها الوثائقي الاجتماعي إلى الكويت، حيث تعمل حاليًا في مشروع يركز على التقاط التحديات الفريدة التي تواجه أفراد LGBTQ في البلاد.

تابعي تفاصيل المقابلة الحصرية مع مصورة حفلات الزفاف تسنيم السلطان: "مقابلة مع مصورة حفلات الزفاف تسنيم السلطان".

منى ريما

منى الإدريسي من أصول بريطانية سعودية وهي مصورة محترفة وصحفية. لقد درست برنامج درجة البكالوريوس (مع مرتبة الشرف) المتخصصة والماجستير في التصوير الفوتوغرافي والتصوير الرقمي في لندن، وتعمل حاليًا كمصورة محترفة في لندن والمملكة العربية السعودية. تسافر لحفلات الزفاف إلى جدة والرياض والخبر والبحرين والكويت وعمان والإمارات وقطر. التصوير هو شغفها وهي تتعامل معه كفن.

تتخصص منى في التصوير الفوتوغرافي للمناسبات (حفلات الحناء، والزفاف، والملكة، حفلات استقبال الأطفال، وغيرها الكثير).  تعمل منى كمصورة محترفة منذ عام 2004، وقد التقطت صوراً للعديد من حفلات الزفاف سواءً الإنجليزية أو الهندية والعربية وفي شمال إفريقيا، وكذلك المناسبات الثقافية الأخرى. عملت في السفارة السعودية في لندن كمصورة شخصية وصحفية للسفير السابق الأمير تركي بن فيصل آل سعود وعائلته.

سما السلمي

مصورة سعودية متخصصة في  التصوير الفوتوغرافي والفيديو، تقدم خدماتها للتصوير في جدة ورابغ ومكة والمدينة وماحولهم.

منال المرزوقي

المصورة السعودية منال المرزوقي تميزت بأسلوبها العصري المبتكر في تصوير الافراح، ومنح العروس لقطات لصور جميلة لافتة تجعل من ألبوم زفافها أجمل ذكرى لها على مر الأعوام.

اقتحمت منال المرزوقي عالم التصوير منذ عدة سنوات، وتحديداً بعد تخرجها من المرحلة الثانوية، بعد أن جاء قبولها بالجامعة مخالفاً للتخصص الذي كانت تتمناه حينها، إلا أنها لم تستسلم لهذا اليأس وقررت أن تتوجه نحو الشيء الذي طالما احبته وهو التصوير، فعزمت على تنمية هوايتها هذه واثبات نفسها وتأكيد قدرتها على النجاح والتميز في تحقيق حلم جديد، خاصة وأن هدية والدتها كانت حينها " كاميرا" مما ساعدها على الانطلاق حينها إلى عالم التصوير. 

كانت تسعى في بداية الأمر إلى تنمية هوايتها من خلال المداومة باستمرار على متابعة المقاطع التعليمية المتخصصة في فنون التصوير، وحرصت على التطبيق وممارسة التصوير على أشقائها وأفراد عائلتها وعلى الجمادات كذلك، ولم يتوقف شغفها بتعلم التصوير عند ذلك الحد، فلقد بدأت بعدها في التسجيل بدورات التصوير المتنوعة حتى تزيد من مهاراتها وتتعرف على فنون وأسرار التصوير بطريقة احترافية.